يبدو ان جريمة تصفية الشهيد محمد الزواري التونسي وابن صفاقس تجاوزت الحدود في تونس وفلسطين ودخلت الماساة بكل تفاصيلها البيت المصري وقد قام احد المصريين الذين هالهم ان يذهب دم الشهيد سدى بعمرة عن الشهيد …الغريب ان البعض في تونس مازال لم ينطق كلمة شهيد عند ذكر اسم فقيد الوطن العربي …بعض الحمقى قالوا انه ماك غايفر المسلمين ….هكذا نقزّم شهداءنا في هذا الوطن لاسباب نعلمها ويعلمونها ……
امين
هذه التعاليق لا تعبر عن توجهات الموقع و إنما تعبر عن رأي صاحبها